الفرق بين قول الكاتب : ( وقد يمجه الظمآن ، ولا يستسيغ تناوله)، وقول أحدنا : ( وقد يمجه الإنسان، ولا يستسيغ تناوله) ؟في هذه العبارة، يتحدث الكاتب عن الظمأ، أي حالة العطش الشديدة. الظمأ هو حالة تتطلب بشدة شرب الماء. ومع ذلك، يقول الكاتب "وقد يمجه الظمآن"، أي أن الشخص العطشان قد يكون مقتنعًا بشرب الماء، ولكن "لا يستسيغ تناوله"، أي أنه لا يستمتع بشرب الماء أو لا يجد الراحة أو الإرضاء عند تناوله.
- العبارة الثانية: "وقد يمجه الإنسان، ولا يستسيغ تناوله". في هذه العبارة، يتم استبدال مصطلح "الظمأ" بـ"الإنسان"، مما يعطينا فكرة عامة أكثر.
- يعني ذلك أن أي شخص قد يكون مقتنعًا بشيء ما، ولكنه لا يشعر بالرضا أو الاستمتاع به.
- الفرق الرئيسي بين العبارتين هو في الكلمة المستخدمة للإشارة إلى الشخص الذي يشعر بعدم الرضا أو الاستمتاع.
- في العبارة الأولى، يتم استخدام "الظمأ"، وهو شعور بالعطش الشديد، بينما في العبارة الثانية، يتم استخدام "الإنسان"، مما يجعل الفكرة أكثر عمومية وقابلة للتطبيق على أي شخص.
بهذا يمكن القول إن العبارة الأولى أكثر تحديدًا ودقة، حيث ترتبط بحالة معينة وهي العطش، بينما العبارة الثانية أكثر عمومية ويمكن تطبيقها على مجموعة متنوعة من الحالات
زوار موقع فــزورة الثقة بالنفس والإيمان بقدرتك على النجاح أساسيان لتجاوز الامتحانات النهائية بتفوق. تذكر دائمًا الجهد الذي بذلته وأنك قادر على تحقيق أهدافك بالعمل الجاد والإصرار.
الفرق بين قول الكاتب : ( وقد يمجه الظمآن ، ولا يستسيغ تناوله)، وقول أحدنا : ( وقد يمجه الإنسان، ولا يستسيغ تناوله)؟
الاجابة
الأول أبلغ ؛ لأن (الظمآن ) أكثر حاجة للماء ومع ذلك لم يستسغه.